ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103 اليوم الثلاثاء 10-1-2017

ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103  ، أحداث مثيرة نتابعها مع ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103

ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 91 ، أحداث مثيرة نتابعها مع ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 91


الاثنين ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103 ، 10/1/2017

مسلسل ومن الحب ماقتل الجزء الثاني مدبلج ، يكشف رجال الشرطة الغطاء عن وجهه رغم اعتراض لاكش لكنه يطمئن حينما يتبين انه سانسكار وان راجيني هربت، يبتسم سانسكار نحو الباب حيث كراتيك واقف فينصدم ثم يسرع لإلام تانيا فيتحسران على ضياع هذه الفرصة للإيقاع بهم.

مسلسل ومن الحب ماقتل حلقة يوم الثلاثاء، بعد عودة سوارا وراجيني الى البيت توبخهم والدة راجيني، وتمر الايام في مسلسل ومن الحب ماقتل الحلقة 103، وفي اليوم الموعود للمحكامة يتم إخراج جميع الرجال المسجونين والتوجه بهم الى السيارة لنقلهم، تزداد مسلسل ومن الحب ماقتل حلقة يوم الثلاثاء تشويقا، وبين زحمة الصحفيين يحاول لاكشي الهرب فيطلق عليه أحد رجال الشرطة النار، يعتقد الجميع أنه قد لقي حتفه بعد سقوظه على الارض فيبدؤون بالبكاء اما تانيا التي تشاهد من بعيد فتسعد كثيرا بما حدث وبعد تأكيد خبر موت لاكش على التلفاز تقرر حضور جنازته مسلسل ومن الحب ماقتل.

ومن الحب ماقتل الجزء الثاني

ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103 ، خبر موت لاكش ينزل كالصاعقة على سكان بيت ماهيشوارى ويستمر مسلسل ومن الحب ماقتل الحلقة 103 ، فيتم التحضير لجنازة فخمة ، الحزن والأسى يتخلل الجميع، تانيا تدخل مغطية وجهها فتمسكها سوارا من يديها وفجأة تكشف عن جوهها فيوجه رجال الشرطة أسلحتهم نحوها، لكنها لا تهتم وتقول أنها سعيدة باكتمال انتقامها وموت لاكش، لكن المفاجأة أن لاكش يفتحه عينية فتنصدم تانيا بكونه لا زال على قيد الحياة.

ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103

مسلسل ومن الحب ماقتل الجزء الثاني ، تستمر أحداث الحلقة 103 في الأحداث القابلة سوف تقوم كافيا بطعن راجيني، حيث ستحاول طعن لاكشي لكن راجيني تتصدى لها، هذه الأحداث في الحلقة 105 من مسلسل ومن الحب ماقتل.


يمكنكم قراءة الحلقات السابقة من التالي:


كانت هذه ملخص أحداث مسلسل ومن الحب ماقتل الجزء الثاني الحلقة 103 ، فيا ترى ما الذي ينتظرنا من خطط  في الحلقة 103 من مسلسل ومن الحب ماقتل الجزء الثاني ليوم الاربعاء 10/1/2017.
تحرير المقال
عن الكاتب
مقالات مشابهة

ليست هناك تعليقات:

أو يمكنكم الإتصال بنا من خلال النموذج التالي

الاسم بريد إلكتروني* رسالة*

إعلان تحت صورة الموضوع

إعلان وسط الموضوع


إعلان آخر الموضوع

التعليقات

تعليقات الموقع